مرايف علي وطنا والاحباب ... وروس الشعاب ... زمزم وزازمت وام الاخراب
في بلاد لوزان كاره الغربة... وطالب المربى ومرايف علي وطنا هوه وعربة
شماله وجنوبة وشرقة وغربة ... حتى اشهاب الي فيه ينحل ستين باب
إلا سويسرا عطها ستين خربة ... حتى اعشاب ... وازهار بالعين عندي شهاب
امرايف علي وطنا والمحلة ... ورملة اتملة ... وحتى ان جاء سيلها جور خله
ولا قعاد هناي تحت المدلة ... احنا والكلاب ... جيران مابينا غير باب
وشايب الهوتيل عافن الطله ... كيف الغراب ... ان لاقاك في الصبح يومك عداب
امرايف علي شبح وادي كبير ... واسمه شهير ... وقديش صابات داير شعير
وبحريه البلاد مركز الخير ... عندي احباب ... فيها لهم قدر فوق الحساب
الوادي الي شيوخه نواوير ... ديمة قراب ... ان ندهتهم يحضروا في العطاب
امرايف علي ارقاب صلغي في ليل ... وجوه الجميل ... ومجدول في وين ضاع الجبيل
ورقدة علي غرد في عند ليل ... تجلي الضباب ... وزردة مع القنطري في الشعاب
محمد دعس جاب جدي الهميل ... اليا غاب جاب ... بخصك اليا رافقه بوالشناب
ورقيت النيران دارت دقيل ... جداري وحلاب ... في وطن مافيه غير الدياب
وارتاح بو زهو ومص الرقيل ... وهدى لعصاب ... مع طرحة الشوى شاهيه طاب
وامعانا رفق من اخيار الرجاجيل ... اسماهم اصعاب ... في القافيه ما ايجيبهم حرف آب
مرايف علي وطنا والاحباب... وروس الشعاب ... زمزم وزازمت وام الخراب